كل شيء من أجل عيش كريم لعيالي، الولد متزوجين ولهم حياتهم المستقلة، أما البنات زوجت 4 منهن و4 يدرسن حاليا، اثنتان بالثانوية واثنتان بالجامعة، ولدي بنت تعاني من العوق. زوجي رجل مسن ومريض لا يستطيع العمل، من واجبي أن أساعده برعاية العائلة. ينادوني بأم علي، عمري وصل الستين، قضيت عمري كله أعمل، والله بالبيضة والدجاجة وصلّت عيالي، أبيع بيض، أحوك مكانس، أخيّط مخاديد، أشتغل كل شيء، العمل عبادة وجهاد، ما احتاجيت أحد، لكن اليوم الحياة تصعب عليّ بعد الكبر. أحصل على مساعدات من الهجرة والمهجرين، أناشد المعنيين أن يساعدوا ابنتي المريضة وتوفير البسيط من حاجة عائلتي.
أقرأ التالي
لدعمهنَّ
٥ أكتوبر ٢٠٢١
أم زمن أول سائقة أجرة في جنوبي العراق
لدعمهنَّ
٥ سبتمبر ٢٠٢٠
غرفتي دكاني ومكان عيشتي
لدعمهنَّ
٣١ يوليو ٢٠٢٠
ام سمير “تبيع الملح” وتُعيل ثلاث عوائل
لدعمهنَّ
١٣ فبراير ٢٠٢٠
صانعة التنانير …تترقب الطقس ولاتحب المطر
١٢ يونيو ٢٠٢٤
“سجى مهدي أول امرأة في البصرة تدير مشروع لكي الملابس
٣ أبريل ٢٠٢٢
المرأة والإعلام.. ضرورة اظهر المحتوى الإعلامي وليس تسليع الجسد
٥ أكتوبر ٢٠٢١
صحفيات عراقيات يؤسسن منظمة محلية لتمكين المرأة في الإعلام
٥ أكتوبر ٢٠٢١
المرشحات العراقيات.. عنف انتخابي وقوانين عاجزة عن حمايتهن
٥ أكتوبر ٢٠٢١
أم زمن أول سائقة أجرة في جنوبي العراق
٥ ديسمبر ٢٠٢٠
“كحل” كتاب يوثق قصص حقيقية عن النساء المتأثرات بفيروس كورونا في العراق
٥ سبتمبر ٢٠٢٠
غرفتي دكاني ومكان عيشتي
١٨ أغسطس ٢٠٢٠
في الموصل أرامل ومطلقات يفتتحن مشروعهن الخاص للاعتماد على انفسهن.
٣١ يوليو ٢٠٢٠
ام سمير “تبيع الملح” وتُعيل ثلاث عوائل
١٣ فبراير ٢٠٢٠
صانعة التنانير …تترقب الطقس ولاتحب المطر
مقالات ذات صلة
شاهد أيضاً
إغلاق
-
احياء المناسبات السعيدة بلمسات فنية والوان زاهية
٢٧ ديسمبر ٢٠١٧