المنار نيوز /الديوانية
الكاتب /منتصر الطائي
(1) من يعتقد أن الزواج فقط (قسمة ونصيب) فهو واهم إلى حد كبير، فالزواج بالأساس (جمع) بين رأسين في الحلال، لتدب غالباً المشاكل بينهما، ويحصل النزاع ثم العراك ثم الـ (طرح) أرضا في حالات، لينال احدهما أو كلاهما قسطا كبيرا من الـ (ضرب) فالزواج .. جمع وطرح وضرب لا قسمة فحسب. (2) بين (الباميخربشات طائية من هنا وهناك منتصر الطائي (1) من يعتقد أن الزواج فقط (قسمة ونصيب) فهو واهم إلى حد كبير، فالزواج بالأساس (جمع) بين رأسين في الحلال، لتدب غالباً المشاكل بينهما، ويحصل النزاع ثم العراك ثم الـ (طرح) أرضا في حالات، لينال احدهما أو كلاهما قسطا كبيرا من الـ (ضرب) فالزواج .. جمع وطرح وضرب لا قسمة فحسب. (2) بين (الباميا) وبعض (الساسة) ثمة قاسم مشترك..فكلاهما (ينفخان)!. (3) بواسطة صفحات التواصل الاجتماعي ومنها الفيسبوك، تمكّن بعض الشباب من الإطاحة بأنظمة حاكمة في بلدانهم. في حين لدينا بعض الشباب والشابات يتساءلون عن الرأي مع أو ضد وضع (الكشمش) مع الطعام، أو هل (بيتكم كاشي لو سيراميك؟)!. (4) أن يعلوا (الزيج) العفاط، هذا الصوت المصحوب بحركة معينة، والذي ينم عن قلة أدب ووعي ودين في عرض مسرحي يشهده المسرح الوطني في العاصمة العراقية بغداد، فهذه كارثة بحد ذاتها. لكن الكارثة الأكثر فداحة، هو أن يتجاهل القائمون على العرض المسرحي (زيج) عفاط بعض الجمهور تعبيراً عن قناعتهم لما يعرض على خشبة المسرح. باعتقادي، إن الجمهور وكادر المسرحية ومسرحيتهم كلهم بحاجة إلى إعادة نظر في حساباتهم. (5) مازالت مشكلتي مع المتحجّرين، الذين ينسبون أشياءً إلى أنبيائهم أو أئمتهم أو مراجعهم، لا أصل لها بدافع المنفعة!. هم يكذبون.. لكنهم يدعون أنهم يكذبون لهم لا عليهم، وكأن الله يطاع من حيث يعصى!. وكأنهم أحرص بهذا الكذب من الله على دينه. وكأنهم أحرص من الأنبياء على نبوتهم وكأنهم أحرص من الأئمة على مذهبهم وكأنهم احرص من المراجع على مبانيهم الفقهية (6) يكفي البعض كذباً ونفاقاً، عندما يدعون الله (ربنا لا تسلط علينا من لا يرحمنا) وهم يخرجون في كل انتخابات لانتخاب من لا يرحمهم ولا يرحمنا معهم، فيتحملون جريرة ظلمه لهم ولنا!.ا) وبعض (الساسة) ثمة قاسم مشترك..فكلاهما (ينفخان)!. (3) بواسطة صفحات التواصل الاجتماعي ومنها الفيسبوك، تمكّن بعض الشباب من الإطاحة بأنظمة حاكمة في بلدانهم. في حين لدينا بعض الشباب والشابات يتساءلون عن الرأي مع أو ضد وضع (الكشمش) مع الطعام، أو هل (بيتكم كاشي لو سيراميك؟)!. (4) أن يعلوا (الزيج) العفاط، هذا الصوت المصحوب بحركة معينة، والذي ينم عن قلة أدب ووعي ودين في عرض مسرحي يشهده المسرح الوطني في العاصمة العراقية بغداد، فهذه كارثة بحد ذاتها. لكن الكارثة الأكثر فداحة، هو أن يتجاهل القائمون على العرض المسرحي (زيج) عفاط بعض الجمهور تعبيراً عن قناعتهم لما يعرض على خشبة المسرح. باعتقادي، إن الجمهور وكادر المسرحية ومسرحيتهم كلهم بحاجة إلى إعادة نظر في حساباتهم. (5) مازالت مشكلتي مع المتحجّرين، الذين ينسبون أشياءً إلى أنبيائهم أو أئمتهم أو مراجعهم، لا أصل لها بدافع المنفعة!. هم يكذبون.. لكنهم يدعون أنهم يكذبون لهم لا عليهم، وكأن الله يطاع من حيث يعصى!. وكأنهم أحرص بهذا الكذب من الله على دينه. وكأنهم أحرص من الأنبياء على نبوتهم وكأنهم أحرص من الأئمة على مذهبهم وكأنهم احرص من المراجع على مبانيهم الفقهية (6) يكفي البعض كذباً ونفاقاً، عندما يدعون الله (ربنا لا تسلط علينا من لا يرحمنا) وهم يخرجون في كل انتخابات لانتخاب من لا يرحمهم ولا يرحمنا معهم، فيتحملون جريرة ظلمه لهم ولنا!.